حيدر العبادي يقول أن قتلة الحسين عادوا ليقتلوا العراقيين
يا حيدر العبادي
ماذا تقول عن عمالتكم وخيانتكم للعراق والعراقيين حينما تحالفتم مع الشيطان الاكبر امريكا كما تسمبه سيدتكم الطائفية ايران ااا وماذات تقول عن قتل وتشريد الملايين من العراقيين منذ غزو واحتلال العراق في 9 نيسان الاسود عام 2003 ولحد الان والحبل على الجرار وتجويعهم وثراء الشلة المجرمة التي تتحكم بالعراق من سلب ونهب خيرات العراق واباحة سرقتها من قبل المحتلين المجرمين امريكا وايران وعملائهما من الدول الاقليمية المجاورة للعراق من شذاذ الافاق ااا انتم لستم الا تجار باسم الدين وتستغلون البسطاء من ابناء شعبكم لتقديمهم وقودا من اجل استمراركم في الحكم حينما تستغلون مشاعرهم في المناسبات الدينية مثل عاشوراء وغيرها وتجعلوهم هدفا سهلا للارهابيين لقتلهم وتمزيقهم اشلاء ااا فلو كنتم حريصون عليهم لفعلتم عكس ذلك وانتم تعرفون بان الارهابيين لا دين ولا مذهب ولا ضمير لهم ااا كفاكم استهتارا بالشعب وبالعراق وثرواته واتقوا الله وتوبوا اليه لحقن المزيد من دماء العراقيين الابرار الذين هم اصحاب اقدم حضارة في التاريخ وعودوا الى رشدكم وكونوا عراقيين على الاقل لان التاريخ لا يرحم احدا ابدا ا
يا حيدر العبادي
ماذا تقول عن عمالتكم وخيانتكم للعراق والعراقيين حينما تحالفتم مع الشيطان الاكبر امريكا كما تسمبه سيدتكم الطائفية ايران ااا وماذات تقول عن قتل وتشريد الملايين من العراقيين منذ غزو واحتلال العراق في 9 نيسان الاسود عام 2003 ولحد الان والحبل على الجرار وتجويعهم وثراء الشلة المجرمة التي تتحكم بالعراق من سلب ونهب خيرات العراق واباحة سرقتها من قبل المحتلين المجرمين امريكا وايران وعملائهما من الدول الاقليمية المجاورة للعراق من شذاذ الافاق ااا انتم لستم الا تجار باسم الدين وتستغلون البسطاء من ابناء شعبكم لتقديمهم وقودا من اجل استمراركم في الحكم حينما تستغلون مشاعرهم في المناسبات الدينية مثل عاشوراء وغيرها وتجعلوهم هدفا سهلا للارهابيين لقتلهم وتمزيقهم اشلاء ااا فلو كنتم حريصون عليهم لفعلتم عكس ذلك وانتم تعرفون بان الارهابيين لا دين ولا مذهب ولا ضمير لهم ااا كفاكم استهتارا بالشعب وبالعراق وثرواته واتقوا الله وتوبوا اليه لحقن المزيد من دماء العراقيين الابرار الذين هم اصحاب اقدم حضارة في التاريخ وعودوا الى رشدكم وكونوا عراقيين على الاقل لان التاريخ لا يرحم احدا ابدا ا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق