على ارض العراق سوف تندحر اميركا وعملائها
العراق كان بوابة عبور امة العرب لاستعادة نواصي قوتها واستعادة حقوقها
فكان لابد من تدميره فتكالبت عليه قوى الاستعمار العالمي بالتعاون مع (
المتردية والنطيحة وما أكل السبع ) من العرب وكان ما كان من العدوان
والاحتلال ؛ وكان ما كان من المقاومة التي قدر لها أن تحمي كل أقطار
الأمة من ذلك ( الايراني الأمريكي الصهيوني ) الذي كان يمكن أن يطال
بالغزو والأمر الواقع كل أقطار العرب دون استثناء؛ان المقاومة التي أجبرت
جحافل الجيوش الاستعمارية الأمريكية والغربية على الجلاء والتي تسطر اليوم
أروع ملاحم الفداء والجهاد من اجل استكمال تطهير العراق من بقايا الغزاة
وعملائهم المحليين والإقليميين لقد كانت ولازالت الولايات المتحدة
الصهيونية عبر التاريخ تبدأ حروبها وعدوانيتها ضد الشعوب الأخرى
بالكذبات والإشاعات حتى تقنع شعوبها (الجاهلة) بدعم مشاريعها الاستعمارية
ولذلك لا نستغرب تساقط دعاواها وأكاذيبها عن العراق الواحدة بعد الأخرى
من عقول غير العراقيين من العرب وشرفاء العالم؛كل مايحدث في العراق اليوم لحد هذه اللحظة وكل إجراء باطل لكون العراق يقع تحت وصاية مجلس الأمن وانسحاب الأمريكان؛هو انسحابا شكليا فمازالوا يرقصون الدمى التي اتوا بها ؛والتوظيف بالوزارات حسب الوساطات والتبعيات للأحزاب ( وكلمن يحود النار لخبزته ) ومن هنا نستنتج أنه لاتوجد قيادة موحدة؛لإدارة الحكم في العراق.هو العالم الجديد الذي وعدت به أمريكا تحت عنوان انتهاء العالم عام 2012
فكان لابد من تدميره فتكالبت عليه قوى الاستعمار العالمي بالتعاون مع (
المتردية والنطيحة وما أكل السبع ) من العرب وكان ما كان من العدوان
والاحتلال ؛ وكان ما كان من المقاومة التي قدر لها أن تحمي كل أقطار
الأمة من ذلك ( الايراني الأمريكي الصهيوني ) الذي كان يمكن أن يطال
بالغزو والأمر الواقع كل أقطار العرب دون استثناء؛ان المقاومة التي أجبرت
جحافل الجيوش الاستعمارية الأمريكية والغربية على الجلاء والتي تسطر اليوم
أروع ملاحم الفداء والجهاد من اجل استكمال تطهير العراق من بقايا الغزاة
وعملائهم المحليين والإقليميين لقد كانت ولازالت الولايات المتحدة
الصهيونية عبر التاريخ تبدأ حروبها وعدوانيتها ضد الشعوب الأخرى
بالكذبات والإشاعات حتى تقنع شعوبها (الجاهلة) بدعم مشاريعها الاستعمارية
ولذلك لا نستغرب تساقط دعاواها وأكاذيبها عن العراق الواحدة بعد الأخرى
من عقول غير العراقيين من العرب وشرفاء العالم؛كل مايحدث في العراق اليوم لحد هذه اللحظة وكل إجراء باطل لكون العراق يقع تحت وصاية مجلس الأمن وانسحاب الأمريكان؛هو انسحابا شكليا فمازالوا يرقصون الدمى التي اتوا بها ؛والتوظيف بالوزارات حسب الوساطات والتبعيات للأحزاب ( وكلمن يحود النار لخبزته ) ومن هنا نستنتج أنه لاتوجد قيادة موحدة؛لإدارة الحكم في العراق.هو العالم الجديد الذي وعدت به أمريكا تحت عنوان انتهاء العالم عام 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق