الثلاثاء، 9 ديسمبر 2014

بغداد تنعم بالديمقراطية الاميركية ومليشيات الاحتلال الايراني

بغداد تنعم بالديمقراطية الاميركية ومليشيات الاحتلال الايراني

اي دين ومذهب يدعوك للقتل وللتهجير وللنهب والسرقة والخطف والتدمير وفعل كل الموبقات؟؟
هل دينكم يدعو لان ترلموا النساء وتيتموا الاطفال ويدعوكم لتهجير العراقيين من بيوتهم؟؟ أن العراق صنفت أنها من بين أكثر الدول فسادًا فى العالم من قبل منظمة الشفافية الدولية ؛أن الطائفية للمالكى قد ازدادت فى الاونة الاخيرة وجعلته يستخدم ميلشيات القتل والتدمير لكل اهل العراق الكل بريء من افعال الهالكي وزمرته مع انه يتحدث باسم المذهب الشيعي لكن الشيعة والله براء منه؛ بدليل كل اهلنا في جنوب العراق هم معنا يوميا على صفحات الانترنت يستغيثون من افعال المالكي ؛حزب الدعو المجرم ودولة العتاكه لا تحتاج لقانون لديها مليشيات مجرمه تنفذ القتل والتهجير والسرقة وما حدث البارحة في البصرة لتهجير عشرات من البيوت ؛دليل واضج على اجرام الهالكي
بعد احتلال العراق باتت اميركا تتشدق بالحرية والديمقراطية والعدالة ورخاء المواطن باتت تتفرج يوميا على مذبحة جديدة على ارض العراق كل يوم تشرق به شمس على ارض العراق؛ تجد القتل والتنكيل والاعتقال بالمئات واميركا تتفرج على شعب العراق وكانه شبع من عدالة وديمقراطيتها اللعينه
العراق الان عبارة عن سرقة مجهودات الشعوب و صبها كمبالغ تصب في جيوب الحكام هي بداية الظلم عندما تمارس الدولة قيودا على شعوبها لا تفرضه على حكامها لابد من الشعوب؛ أن تثور غضبا و يبقى فقط من يريد أن يعبث فيها و يعيث الفساد أينما حل و رحل لتقول حينها إنهم هم الشعب جميعا زمرة المطبلين و الحشاشة ؛هم الذين يفتقدون هؤلاء الحكام الظالمين الذين يريدون دوما الإستفادة من حالة إنعدام الوزن ؛ما بين صفوف الشعب حتى يستبيح الحاكم دوما لعبته في إراقة دماء معارضي سياسته بإثارتهم للمشاكل وهذا حال المالكي يخلق الازمات للهروب من فشله بادارة العراق
بغداد الان فوضى لا امن ولا امان و قتل و تشريد و خوف وجوع و مجهول مظلم و هرج ومرج ؛بغداد نهبت في غفلة من الزمن بل لنقل خارج الزمن بغداد اغتصبت ومحيطها غارق في وهم حماة هم من سرق بل لم يحمل تاريخهم الا السرقة والقتل والابتزاز بغداد جرح قاتل لن يشفى بسهولة فقد تجمع حولة كل عفن الدنيا من شرق وغرب بغداد تئن من نكران وألم انكرها من كانت لهم عونآ والى الله المشتكى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق