الاثنين، 3 نوفمبر 2014

الشعائر الفارسية الدخيلة على المجتمع العراقي باسم الدين والمذهب والامام الحسين رضي الله عنه براء من هذه الشعائر

الشعائر الفارسية الدخيلة على المجتمع العراقي باسم الدين والمذهب والامام الحسين رضي الله عنه براء من هذه الشعائر


من وراء عدم وعي غالبية شعب العراق بما يحيط بهم من مخاطر كبيرة تستهدف لحمتهم الوطنية؟؟؟

نلفت انظار ابناء الشعب العراق ان شعائر الحسين رضى الله عنه اتخذها ساسة الغفلة والسراق حجة للضحك عليهم من جديد ترى الان السياسي والبرلماني والوزير يلطم ويقدم الطعام والشراب ونحن اقتربنا من نهاية عهد هذه الوزارة الفاسدة ولم يبقى من عمرها الا ثلاثة اشهر اذن التسلق من جديد على اكتاف الشعب العراقي تزامنت مع ذكرى عاشوراء؛قيل للسيد جمال الدين الافغاني ان المستعمرين ذئاب فرد عليه هذا لان وجدوا ابناء الشعب نعاجا مع احترامي واعتزازي با الشعب العراقي الكريم هو ايضا سبب فاعل لتمادي هولاء بحكم السرقة والفساد والقتل فهذه الحكومة اقبح من الاستعمار بكثير؛ اميركا قبل احتلالها للعراق كانت تعرف جيدا من الصعوبه احتلال العراق لان قوة شعبه وصلابته سوف تكون عائق كبير امامها لهذا بدات اتصالتها مع ايران وذيولها في العراق؛ بدات مع السيستاني وهو من فتى بعدم الجهاد ضد الاحتلال الاميركي؛ ايضا اتفقت اميركا مع ايران واعطتها دور خبيث لتمزيق وحدة الشعب العراقي لهذا نرى بعد ما يسمى انسحاب اميركا اعطت العراق على طبق من فضة الى ايران
عاشوراء اتخذها الفرس الاعاجم وسيلة لضرب اطياف الشعب العراقي
باتت مناسبة عاشوراء لتفريق الاسلام وهي حالة مع الاسف الشديد باتت مسبة وشتيمه لكل مسلم براي الشخصي عاشوراء مصيبة وبلاء نزلت في العراق عاشوراء كانت وما زالت لها محبة خاصة تذكرنا بالحسين بن علي رضى الله عنه ونحن نكن لاهل البيت كل احترام وتقدير كونهم قدوتنا الحسنه وحوارنا دوما وعلى الاطلاق هي وحدة الصف العراقي انا ذكرت عاشوراء مقتضبا والمقصود به هم الفرس الاعاجم اتخذوها وسيلة لضرب العراق وبجميع اطيافه انا غير مسؤول عن تؤويل الاخرين هذا لاننا معروفيين دوما ننشدد الصلاح ووحدة الشعب اما من يريد ان يصطاد بالماء العكر خيرا له ان يبتعد منا كوننا دعاة للحق ولوحدة العراق المظلوم الذي بات تحت رحمة الفرس وعملائهم شكرا لكم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق